شهدت أكاديمية “الاتحاد لتدريب الطيران” نمواً هائلاً خلال الآونة الأخيرة بفضل ارتفاع الطلب العالمي على الطيارين المدنيين الأكفاء وزيادة الاعتماد على طائرات آيرباص A320 وبونيغ 787.
وفي العام الماضي، تمكنت الاتحاد للطيران من إبرام عقود تقوم من خلالها بتدريب الطيارين التابعين لأكثر من 40 شركة وجهة، يعمل أكثر من نصفهم في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وشبه القارة الهندية وجنوب شرق آسيا، بعد أن كانت تدعم ثلاثة مشغلين فقط.
وتشهد الاكاديمية نمواً سريعاً في مختلف قطاعات وأنشطة التدريب ولا سيما من حيث تدريب الطيارين على التحويل إلى قيادة طرازات مغايرة وخصوصاً طرازات آيرباص A320 ضيقة البدن، وطائرات بوينغ 787 دريملاينر عريضة البدن، واللتين تشهدان إقبالاً كبيراً.